أكدت إتحادات ونقابات قطاع النقل البري على حقها في العمل، موضحة أن وإستثناء الباصات والفانات مرفوض. وأضافت: “إتفقنا على آلية دفع المساعدات في أسرع وقت ممكن بإعتماد اللوائح الرسمية على أن تتم مساعدة السائقين ولكن نرفض الإذلال والقهر”.
كما شددت الاتحادات على أنه “لا يمكن القبول بهذا الوضع المعيشي، فقد وصلنا الى الجوع والفقر، ونطالب السلطة بتحمل مسؤولياتها، لأننا غير مسؤولين عما حصل، وبالتالي، نحن مضطرون للنزول الى الشارع من أجل إستعادة لقمة عيشنا”.