لوحظ أن بعض المغتربين بادر الى مساعدة أقاربه في القرى والبلدات لاسيما المسيحية من خلال تحويل الاموال بالدولار مباشرة اليهم من دون المرور بالجمعيات أو الاحزاب، وقد لمس البعض لاسيما في قرى بشري وجبل لبنان قيمة الاغتراب في الازمات حيث ردد البعض ان المغترب كان “بابا نويل” العيد هذه السنة