قد بات واضحاً ان سعر صرف الدولار يتحرك على وقع الوضعين السياسي والامني، وطالما هما ممسوكان طالما الاستقرار الهش قائم، خاصة بعد دخول كميات كبيرة من الدولارات عبر المغتربين خلال فصل الصيف. وقالت مصادر معنية بالملف لـ «الديار»: “هذه الاموال تؤمّن مصاريف الدولة حتى شهر تشرين الاول المقبل، وفي حال لم ينضج حل سياسي حتى ذلك الوقت، سنكون امام مرحلة الارتطام”.