يشكو مسؤول في مصرف لبنان من أنّ “تهريب المحروقات الى سوريا ما يزال مستمراً، وللأسف بات منظّماً من قِبل مجموعات محترفة”، متوقعاً أن تشكِّل الكميات المهرّبة ما نسبته 25٪ من حاجة لبنان. وقال: كمصرف مركزي لا يسعُنا فعلُ شيء، فوقفُ التهريب على عاتق القوى العسكرية والأمنية والجمارك.