أشار ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا، إلى أن الإرتفاع الأسبوعي الذي يشهده الجدول، سببه إرتفاع أسعار النفط عالمياً كما إرتفاع سعر صرف الدولار في السوق المحلية، مطمئناً إلى ألا رفع للدعم عن البنزين، إنما الكلام فقط عن تخفيفه.
وعن الشح الذي تعانيه مناطق عكارية من المواد النفطية، شرح أبو شقرا، في حديث إذاعي، أن ذلك يعود إلى عاملين أساسيين، الأول يكمن في التأخير في إفراغ حمولات البواخر لبعض الشركات، والثاني في إغلاق بعض المحطات أبوابها أمام المواطنين يومي الإثنين والثلاثاء، بإنتظار صدور الجدول الجديد.