تعمل الحكومة اليابانية حالياً على زيادة عدد اللغات المتاحة لتطبيقها الإلكتروني، الذي تحذر من خلاله من وقوع الزلازل وموجات المد العاتية “تسونامي” والكوارث الأخرى، وسيكون متوفرا بـ11 لغة خلال العام الجاري على ضوء مبادرتها لقبول المزيد من العمال الأجانب اعتبارا من نيسان المقبل.
وكشفت صحيفة “جابان نيوز” أن الحكومة ستطور أيضاً نظام الاتصالات اللاسلكية للحكومات المحلية لإدارة الكوارث، حيث يمكن تحديد محتوى التنبيه على أساس أصوات مختلفة، مشيرة إلى أن حاجز اللغة يقف عائقا أمام الأجانب المقيمين في اليابان في حالة الكوارث الطبيعية مثل الزلازل والأعاصير وغيرها.