تراجع اليورو ولامس لفترة وجيزة أدنى مستوى في أكثر من خمس سنوات عند 1.0481 دولار، مما رفع خسائره خلال الشهر إلى 5%، وهو أسوأ انخفاض له منذ أوائل عام 2015.
وتزيد التوقعات الآن، بأن العملة الموحدة في طريقها لتتساوى مع الدولار، وهو مستوى لم تصل إليه منذ عام 2002.
ويأتي سقوط اليورو، بعد قرار روسيا بوقف تدفقات الغاز إلى بولندا وبلغاريا اعتبارًا من يوم الأربعاء وسط مواجهة بشأن مدفوعات الوقود، مما أثار مخاوف بشأن أمن الطاقة في أوروبا.