أشارت اوساط متابعة الى ان ترافق “هبة” الدولار الاسود وارتفاع سعر الصرف منذ يوم السبت الفائت مع عودة عمليات اقتحام المصارف، يطرح شكوكا حول ما اذا كان ذلك مقصودا لضرب الثقة بالسوق المالية والامعان بانهيارها اكثر، مؤكدة ان عودة عمليات الاقتحام من الممكن ان تؤدي الى عودة اقفال المصارف وما يستتبع ذلك عادة من ارتفاع الطلب في السوق على الدولار وانهيار في سعر الصرف للعملة المحلية.