أشار الكاتب والمحلل السياسي جوزيف أبو فاضل، إلى أن “باخرة “كارادانيز” التي كانت تعطي لبنان القليل القليل من الكهرباء تغادر الآن، لكنها لم تأخذ لنا وزراء الطاقة الذي تلاحقهم تهم الفساد والصفقات والسمسرات، وفي مقدمتها على طريقة “التايتنيك”، بل غادرت وبحسابها فرحة إفراغ الخزينة من الدولارات من أجل حفنة من الصبية والمراهقين”.