غرد النائب شامل روكز عبر حسابه على تويتر فقال، “بين المصارف وحقوق المواطنين: مسؤولية جمعية المصارف مصارحة المودعين وعرض الوقائع وتقديم التطمينات، فالتكتم والإجراءات المفاجئة مقلقة وأشبه “بالتهريبة”.
واعتبر في تغريدة أخرى أن الاعتداء على الموظفين وبعض الفروع لا يؤدي لنتيجة، “فالعنف لا يعالج الارتكابات والاخطاء، بل يعقد الوضع ويصعب الحلول. النتيجة، مطلوب الوضوح من المصارف والهدوء من الشعب!”