أكد رئيس المجلس الاقتصادي الاجتماعي شارل عربيد بعد اجتماع ضم الاتحاد العمالي العام والهيئات الاقتصادية، أن الإقفال الجزئي وعزل بعض المناطق وبعض الإجراءات الأخرى لم تعطِ أيّ نتيجة فوصلنا إلى ما وصلنا إليه. وقال “ما في صحّة إذا ما في اقتصاد”.
وأضاف عربيد: “لماذا لم نتحضّر سابقاً للواقع الراهن لجهة تجهيز المستشفيات مثلاً؟ والمطلوب اليوم التفكير بكيفيّة فتح البلد بعد الإقفال والانخراط بعمليّة تشاركية مع الاتحاد العمالي العام والمؤسسات لتأمين ديمومة العمل واستمراريّته”.