حذّرت رئيسة المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، من أن القيود الجديدة التي يتم فرضها في أنحاء منطقة اليورو للحد من زيادة الإصابات بفيروس “كورونا”، ستعزز حالة عدم اليقين بالنسبة للشركات والعائلات.
وأضافت لاغارد خلال حلقة نقاشية مع رؤساء البنوك المركزية من بريطانيا والصين واليابان، أن التأثير غير المباشر للوباء على الخدمات مثير للقلق بشكل خاص، لأن ذلك القطاع يمثل 75% من العمالة في المنطقة التي تضم 19 دولة، وهو ما قد يؤدي إلى تباطؤ في النمو وزيادة عدم المساواة.