ناشد مزارعو الزيتون في بلدة رميش “الدولة اللبنانية وجميع الجمعيات والنقابات التحرك سريعا لمعالجة المشكلة وتأمين الدعم اللازم للمزارع الفقير الصامد في أرضه عبر تأمين الأدوية والنفقات اللازمة لذلك والتعويض عليه عن الموسم الحالي المهدد كليا، وذلك من أجل حماية الزراعة المحلية وشجرة الزيتون المهددة لكي لا يضطر المواطن الى النزوح والهجرة وترك أرضه التي صمد فيها بوجه الإحتلال الإسرائيلي”.