أكد مساعد وزير العلوم الايراني في الشؤون الدولية حسين سالار آملي أن “ضغوط الاتحاد الاوروبي والغرب عاجزة عن إعاقة التقدم والنمو العلمي في البلاد” ووصف التقدم العلمي في ايران بـ”المناسب وعلى سرعة طيبة رغم الضغوط الكبيرة التي يمارسها الاتحاد الاوروبي”.
وأكد “ضرورة التحرك صوب الاقتصاد المعرفي في البلاد”، مشددا على “الدور المتميز لجامعات البلاد في هذا النهج لاسيما في مجال نقل العلوم والمعارف الى شرائح المجتمع وجيل الشباب”.