مع تزايد التحديات التي تواجه منطقة اليورو، تشير التوقعات الاقتصادية إلى الابقاء على المعدلات عند 0%، ما يعني أن النمو الاقتصادي في المنطقة يميل إلى التراجع.
وقد أثرت جائحة “كورونا” على اقتصاد منطقة اليورو كذلك المشاورات الأخيرة لـ”بريكست”، حيث انخفضت معدلات الفائدة من عام 2000 بعد أن كانت 5%، إلى أدنى مستوياتها عام 2020 لتسجل فائدة 0%.