تُطرح أسئلة في الشارع عن إختفاء التطبيقات الإلكترونية التي كانت تعمل على التلاعب بسعر الدولار في السوق السوداء، وتنشط عند كل تطوّر سياسي، فتعمد إلى رفع سعر صرف الدولار من دون أي مبرِّر إقتصادي، ومن أبرز الأسئلة المتداولة ما يتمحور حول القرار الذي تتّخذه الأطراف السياسية التي كانت تقف وراءها، والتي كانت تتذرّع بأن هذه التطبيقات يديرها أشخاص من خارج لبنان.