ذكرت مجلة المصلحة الوطنية الأميركية، أن النظام في كوريا الشمالية يحتفظ بثروة تقدر بـ 10 تريليون دولار، تنتظر رفع العقوبات ليتم الإستفادة منها.
ورأت المجلة أنه مع إستحواذ الصين على ما يقدر بنحو 90% من التجارة الدولية مع كوريا الشمالية، ينتظر أن تضيق عقوبات جديدة الخناق على ما وصفته بآخر مصادر النقد المتبقية أمام بيونغ يانغ.
وأوضح رئيس معهد موارد كوريا الشمالية في سيئول، تشوي كيونغ سو: “هناك طرق محدودة للغاية لكوريا الشمالية لكسب المال، منها بيع الأسلحة والتهريب والتعدين”.
ومع ذلك شددت المجلة على أن الوضع يمكن أن يتغير، وذلك لوجود عدة دول تتطلع إلى الإستفادة من الثروات المعدنية في كوريا الشمالية.