أكد النائب بلال عبدالله “أننا لا نستطيع أن نعيش دون استشفاء ودواء”، مناشداً “السلطة والحكومة والمعنيين أن تُعطي الأولوية للملف الإستشفائي”.
وشدد على أن “القطاع الطبي في لبنان يحتضر، والمواطن هو الذي يدفع الثمن”، متمنياً على الدولة “الدخول مباشرة مع النبك الدولي، لأن هناك مبلغ 250 مليون دولار متبقين من قرض البنك الدولي المخصص لسد بسري في الشق الأعلى منه”، داعيا إلى “تحويلها للقطاع الإستشفائي، فهي جرعة دعم للمواطن الذي يدفع فروقات غياب الدواء”.