بعد محاولة سبعة أعضاء في مجلس بلدية الميناء الشمالية تشكيل جبهة هدفها التمكن من طرح الثقة برئيس البلدية عبد القادر علم الدين، تراجع هؤلاء عن ذلك، وعقدوا لقاءً مع علم الدين، كانت نتيجته استكمال الأخير ولايته. المعترضون على علم الدين «أُجبروا» على إيقاف حركتهم الاعتراضية، بعدما لمسوا غياب أي قرار سياسي من جميع فاعليات المدينة، بإجراء تغيير رئاسي.