إستبعدت وكالة “فيتش” للتصنيف الائتماني، رفع تصنيف أي من الاقتصادات الكبيرة في العام 2021 المقبل، على الرغم من التطورات المرتبطة بالتحصين من مرض “كوفيد 19” في الآونة الأخيرة. مضيفة أن بلدانا في أميركاً اللاتينية والشرق الأوسط وأفريقيا تبدي أعلى مستويات التعرض لمزيد من التحرك السلبي في العام المقبل.
وبحسب “فيتش” فإن المنطقتين اللتين شهدتا بالفعل معظم عمليات خفض التصنيف الائتماني (أمريكا اللاتينية والشرق الأوسط وأفريقيا) تبديان بالفعل أعلى مستويات التعرض لمزيد من التحرك في الاتجاه السلبي في ظل 9 و12 نظرة مستقبلية سلبية على التوالي.
كما توقعت الوكالة أن تشهد أوروبا والولايات المتحدة بداية ضعيفة في 2021، بفعل إجراءات العزل العام المشددة في الآونة الأخيرة.