يقول أحد المعنيين بقطاع الكهرباء، إنّ السجال المحتدم بين وزارة الطاقة وأهالي منطقة المنصورية، يغفل واقعة مهمة مفادها أنّ خط التوتر العالي الموجود في المنطقة تمّ نقلُه في بداية المشروع من منطقة عقارية تعود ملكيتها إلى رجل دين من خارج الطائفة المسيحية، إلى منطقة عين النجم وذلك خشية من أضرار الخط.