قالت مصادر مصرفية في حديثٍ تلفيزيونيّ، إنّ “المبالغ التي تطلبها الشركات المستوردة للنفط بالدولار الأميركيّ يتمّ تأمينها وتسليمها للشركات، وبعض المبالغ المطلوبة يتمّ دفعُها على مرحلتَين من دون أن يؤثر بقيمتها سعر صيرفة”.
وأضافت: “حجمُ الطلب على الدولار من الشركات المستوردة للنفط، أصبح هائلاً، ويتجاوزُ المبالغ التي كانت تطلبها في المرات العادية السابقة، ما يطرح علامات استفهام كبيرة جداً”.