أعلنت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني عن “تراجع ضغوط التصنيف السلبي لدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”. ولفتت الوكالة إلى أن “أسعار النفط وزخم الإصلاح والتحسن في الاستقرار السياسي، عوامل ساهمت في عام بنّاء لدول مجلس التعاون الخليجي”.
وأضافت فيتش أن “العودة التدريجية للتجارة العالمية والسياحة، تُحسن أيضا الآفاق الاقتصادية لقسم كبير بالمنطقة”. وشددت على أن “مجلس التعاون الخليجي سيشهد تقلصا كبيرا في نسبة العجز المالي إلى الناتج المحلي الإجمالي في 2021”.