شهد ميناء شرق بورسعيد المصري عملية شحن أول سفينة محملة بالملح، لتصديرها إلى أسواق أوروبية وأميركية، والتي تستخدم في عملية تذويب الثلوج وفي الصناعات الكيماوية والمنظفات، وذلك من خلال الرصيف الجديد في شرق الميناء.
ويعد شحن السفينة من خلال الارصفة الجديدة بمثابة افتتاح رسمي لارصفة الميناء والتي تم انشائها بطول 5.5 كيلومترات وبعمق يصل إلى 18.5 متراً حتى تتمكن من استقبال سفن البضائع العامة، الامر الذي يؤثر بشكل ايجابي على الاقتصاد المصري وقدرة الميناء على جلب المزيد من الاستثمارات لمنطقة شرق بورسعيد.